التحول الرقمي الذكي لركن السيارات

التحول الرقمي الذكي لركن السيارات

التحول الرقمي الذكي لركن السيارات

في ظل التحول الرقمي التكنولوجي في الجراجات أصبح ركن السيارات رحلة أوتوماتيكية تنفرد بها السيارة و تقوم بها بنفسها مستغرقة ثوانى بداية من دخولها من أحد بوابات الجراج الذكى و حتي تصل السيارة لآخر الرحلة وصولاً إلي خارج الجراج و بدون تدخل العامل البشرى. و تعتمد السيارة في هذه الرحلة الرقمية الحديثة علي جهاز التحكم الرقمي القابل للبرمجة المسبقة و تعتمد أيضاً علي الكروت المميكنة في نقل و دخول و خروج السيارات من و إلى الجراج الذكى.

التحول الرقمي الذكي لركن السيارات يساعد علي تحقيق نتائج قياسية لمؤشرات الإعتماد علي التكنولوجيا الحديثة و ترويج فكرة مواقف إنتظار السيارات الذكية. فتقنية ركن السيارات بطريقة آلية تسمح للسيارة بركن نفسها بنفسها دون الحاجة إلي تدخل قائدي السيارات او العامل البشرى لركن واستعادة السياره. بعكس الجراجات التقليدية و التي يحتكرها ( السايس) المسئول عن الجراج التقليدي. ولكن بعدما دخلت مصر عصر الجراجات الذكية و التحول الرقمي الذكي لركن السيارات بدأت مهنة السايس في التلاشي و تم استبدالها بالكروت الذكية و جهاز التحكم plc و تكنولوجيا النقل الذكية مما يسهل ركن السيارات في وقت قياسي و بمنتهي البساطة و المرونة .

النظام الحديث لإنتظار السيارات يعتبر سابقة تقنية فريدة من نوعها و ما على قائد السيارة إلا أن يختار المكان المخصص لها. فيتمكن السائق من إجراء عملية ركن السياره بسرعة و سهولة أكبر من أنظمة الركن التقليدية. و من هنا وصل الذكاء الاصطناعي لركن السيارات في الجراج الذكي الدوار مستخدماً جهاز التحكم القابل للبرمجة المسبقة لتوصيل السيارة من الأسفل إلي الأعلي أو العكس إما في إتجاة عقارب الساعة أو في عكس إتجاه عقارب الساعة .فيتيح نظام الركن الآلي الذكي للسيارات الراحة التامة في نقل السيارة و ركنها بدون تدخل مباشر من السائق فيتم التحكم في السيارة بصورة آلية كاملة وذلك لمزيد من الدقة و السلامة و الاستقرار .

تقوم رامك مصر بتطوير نظام الركن الآلي للسيارات وتحويله إلي واقع عملي علي أرض الواقع لتمكين السيارات من الركن الآلي دون أي مجهود يذكر من قائدي السيارات .و من أجل إكتمال التطوير و التحديث و لتلبية إحتياجات العملاء قامت شركتنا بإبتكار نسخ و أنمطة متعددة من الجراجات الذكية أكثر تطوراً و كل منها يخدم قطاع مختلف .

قراءة المزيد